شعر عن فلسطين مكتوب قصير
فلسطين، الأرض المقدسة، القلب الذي ينبض بالحياة رغم الألم والاحتلال. هناك العديد من الشعراء الذين كتبوا قصائد تعبر عن جمال هذا الوطن وجرحه العميق، وكيف يستمر الشعب الفلسطيني في مقاومة الظلم والاحتلال بكل شجاعة وعزيمة.
قصيدة عن فلسطين:
يا قدسُ يا زهرة المدائن
فيكِ الأقصى وفيكِ المآذن
يا درب الأنبياء ومرقد الصالحين
أنتِ في القلبِ مهما طال الزمن
حكاية وطنٍ لا تموت
وشعبٌ عزيزٌ رغم الحصار والجروح
فلسطين يا عشق الطفولة
يا وطنًا محفورًا في كل ذرة تراب
لن تهزمك الأيام أو الطغاة
فأنتِ الحقيقة في كل الأساطير
وأنتِ الحلم في عيون كل المحبين
شعر عن فلسطين حزين
تعد فلسطين من أكثر الأوطان التي ألهمت الشعراء ليكتبوا عنها، خاصةً لما تحمله من مشاعر الفقد والألم جراء الاحتلال والمعاناة التي يعيشها شعبها. من بين أبرز الشعراء الذين كتبوا عن هذا الحزن والمأساة هو الشاعر الفلسطيني محمود درويش، الذي عبّر في قصائده عن أوجاع فلسطين وأحزانها. نذكر هنا بعضًا من أبيات قصيدته الشهيرة “في القدس”:
“في القدس، أَعني داخلَ السُّور القديمِ،
أَسيرُ من زَمَنٍ إلى زَمَنٍ بلا ذكرى تُصوِّبُني.
فإن الأنبياءَ هناك يقتسمون تاريخَ المقدَّس…
يصعدون إلى السماء ويرجعون أَقلَّ إحباطاً وحزناً،
فالمحبَّةُ والسلام مُقَدَّسَان وقادمان إلى المدينة.”
هذه الأبيات تعبر عن حزن وألم الشعب الفلسطيني الذين يعيشون يوميًا في ظل القهر والاحتلال، ولكن يبقى الأمل في السلام والمحبة حاضرًا في قلب كل فلسطيني.
شعر عن فلسطين طويل
قصائد الشعر التي تتناول فلسطين لا تنتهي، ويتميز بعضها بالطول والتفصيل في وصف معاناة هذا الوطن الحبيب. على سبيل المثال، هناك قصيدة “تبكي طعنات السنين” التي تتناول مأساة المدن الفلسطينية، وخاصة مدينة غزة، وتركز على الفخر بالنضال والشهداء.
“تبكي طعنات السنين
وعزة فخر الشهداء والمناضلين
وظلم العرب لأنفسهم والمستعمرين
فلسطين لغةً مقهورة في شفة طفل حزين
موت امرأة تحت أقدام الظالمين
فلسطين تبكي .. وتبكي كالمساكين
كالمحتاجين كالذليل الذي تحتقره أنظار الحاضرين.”
تلك الأبيات تحمل في طياتها مزيجًا من الأسى والفخر، حيث تتحدث عن مأساة فلسطين ولكنها تحتفظ بالأمل والقوة التي يتحلى بها الفلسطينيون في نضالهم المستمر.
قصيدة عن فلسطين تقطع القلب
“قتلوني تذبحوني مُش هسيب أرضي وكوني
مش مجـرد غـزة وطني، غـزة روحــي ونـور عيوني
فِ بلدي بالإكراه سكنتو، يـاشر أهل الأرض انتو
فيـا مهمـا بســوء عملتو، هصمد وما هقول الحقوني.”
القصيدة تستمر في وصف الصمود والتحدي رغم الألم والقهر الذي يعانيه الشعب الفلسطيني.
شعر عن فلسطين حزين
تعد فلسطين من أكثر الأوطان التي ألهمت الشعراء ليكتبوا عنها، خاصةً لما تحمله من مشاعر الفقد والألم جراء الاحتلال والمعاناة التي يعيشها شعبها. من بين أبرز الشعراء الذين كتبوا عن هذا الحزن والمأساة هو الشاعر الفلسطيني محمود درويش، الذي عبّر في قصائده عن أوجاع فلسطين وأحزانها. نذكر هنا بعضًا من أبيات قصيدته الشهيرة “في القدس”:
“في القدس، أَعني داخلَ السُّور القديمِ،
أَسيرُ من زَمَنٍ إلى زَمَنٍ بلا ذكرى تُصوِّبُني.
فإن الأنبياءَ هناك يقتسمون تاريخَ المقدَّس…
يصعدون إلى السماء ويرجعون أَقلَّ إحباطاً وحزناً،
فالمحبَّةُ والسلام مُقَدَّسَان وقادمان إلى المدينة.”
هذه الأبيات تعبر عن حزن وألم الشعب الفلسطيني الذين يعيشون يوميًا في ظل القهر والاحتلال، ولكن يبقى الأمل في السلام والمحبة حاضرًا في قلب كل فلسطيني.
شعر عن فلسطين طويل
قصائد الشعر التي تتناول فلسطين لا تنتهي، ويتميز بعضها بالطول والتفصيل في وصف معاناة هذا الوطن الحبيب. على سبيل المثال، هناك قصيدة “تبكي طعنات السنين” التي تتناول مأساة المدن الفلسطينية، وخاصة مدينة غزة، وتركز على الفخر بالنضال والشهداء.
“تبكي طعنات السنين
وعزة فخر الشهداء والمناضلين
وظلم العرب لأنفسهم والمستعمرين
فلسطين لغةً مقهورة في شفة طفل حزين
موت امرأة تحت أقدام الظالمين
فلسطين تبكي .. وتبكي كالمساكين
كالمحتاجين كالذليل الذي تحتقره أنظار الحاضرين.”
تلك الأبيات تحمل في طياتها مزيجًا من الأسى والفخر، حيث تتحدث عن مأساة فلسطين ولكنها تحتفظ بالأمل والقوة التي يتحلى بها الفلسطينيون في نضالهم المستمر.
قصيدة عن فلسطين تقطع القلب
“قتلوني تذبحوني مُش هسيب أرضي وكوني
مش مجـرد غـزة وطني، غـزة روحــي ونـور عيوني
فِ بلدي بالإكراه سكنتو، يـاشر أهل الأرض انتو
فيـا مهمـا بســوء عملتو، هصمد وما هقول الحقوني.”
القصيدة تستمر في وصف الصمود والتحدي رغم الألم والقهر الذي يعانيه الشعب الفلسطيني.
في الختام، تظل فلسطين رمزًا للصمود والشجاعة، حيث تعبر القصائد والأشعار عن أوجاع هذا الشعب الذي يقف في وجه الظلم والاحتلال. تلعب القصائد دورًا هامًا في نقل الحزن والأمل معًا، حيث تعكس قصص الفقد والمعاناة، وفي الوقت ذاته تبث روح المقاومة والأمل في التحرير. سواء كان الحزن عميقًا أو الأمل مشرقًا، فإن فلسطين ستظل دائمًا في القلب، ولن تنطفئ شعلة الحرية التي تنبض في أرواح أبنائها.