من منا لا يصادف عدواً وحقوداً له في حياته، فأغلب الناس في حياتهم أعداء يقتنصون الأخطاء للثرثرة، ومن كلام يغيظ الأعداء تستطيع مباشرتاً الرد عليهم بأقوى كلمات للنصر على الأعداء بأسلوب لطيف جداً، قم بإسكات الشامتين من كلام يغيظ الأعداء الذي يشفي قلبك من هذا القرف، لا تكن طيباً وساذجاً طيلة الوقت، فالطيبة لها وقتها، وعلى العدو أن يتوقف عن تربصه عليك بمجرد أن تختار له كلام يغيظ عدوي ومشاركته في رسائل أو تعليق وغيرها.
كلام يغيظ الأعداء
لا غنى عن الكلام الذي يضع حدوداً بينك وبين بعض الناس السيئة، فأحياناً تصادف شخصاً حقوداً ولا تعرف كيفية الرد عليه، خذ كلام يغيظ الأعداء وألجم فاه وأبعده عن حياتك للأبد.
- هل تعتقد أن أسلوبك مستفز أو مغيظ وحقير، أنا لا أرى هذا الأسلوب ولا أراك موجوداً، أين أنت! هل تراني؟.
- من فضلك لا تعد لأنه لم يعد الباب مشرعاً، ولا حتى صدري مفتوحاً هذه المرة.
- هذه المرة لن أنسى، سيتذكر قلبي جيداً أنك المتسبب في جراحه، سيحاول جاهدا أن لا يغفر لك، انهيتني وهذا كافيا لأتعلم الدرس جيداً.
- أنت كالغراب! أسود اللون تماماً.
- لا يمكن لعلاقتنا أن تشتد روابطها ما لم نغفر لبعضنا البعض عيوبنا الصغيرة، وبعض الزلات التي تتراكم في القلب دون قصد.
- صحيح شاطر ولكن صعب تخدعني، أسلوبك اللي قصدك انه يغيظني، لا تكرره.
- أحذرك أيتها الجميلة، في فمي قنبلة موقوتة من الكلام الذي يغيظك، عليكِ أن تعرفي خطأك ولا تتجاوزي حدودكِ مرّة أخرى.
- لا تكرر نفس الغلط مرتين، لسا قدامك حاجات كتير وغلطات لم تصححها بعد.
- مهما كانت الدروس قاسية، المهم أنك تستفيد منها، إذا غلطت مش عيب، بس لا تكرر الغلط مرة ثانية لأن هذا يغيظ الشخص اللي قاعد قدامك.
- من باب طبطبة النفس، لا تكرر الغلط مرتين وتقول أن هذا الشخص يختلف، خليك متوقع فراقه بأي لحظه، لأنه ما في احد أحسن من احد.
- أحس انه قساوتك وجفاك كافي لا تغيظني وتكرر تصرفاتك الغبية.
- كل المدارس يستفاد منها، ولكن أجمل الدروس هي الحياة، فالتجربة فيها تعطيك افضل العبر، فتعلم من حياتك لمستقبلك ولا تكرر الغلط فتندم وتخسر وتحزن.
- أنت حقا رجل تافه، بغيظ، مليء بالسخافات وغبي لدرجة لا تحتمل، مع ذلك أنا مستمرة في العطاء ومستمرة في البحث عنك، لكن هذه المرة فقط لن أعتذر لك، سأعتذر لنفسي.
كلام يسكت العدو
بينما أنت تكافح في مسيرة حياتك، فجأة يظهر لك عدواً متربصاً بك، حينها إذا لم تتلافى عداوته، وتسكته من كلام يغيظ الأعداء فأنت حقاً تجازف بكرامتك، أقطع دابر العداوة وأمضي في سبيل حالك.
- حاولت احذر نفسي من قسوة العالم، لأن بعض الناس حقودة وأنانية وشريرة، لأنهم لما يلاقوا أصغر شعاع من الشمس يلمع، لازم يطفئ.
- هذه المرة تيقنت أنك لا تستحق بأن اضحي من أجلك أبداً.
- اشتقت إليك ولكن المرة هذه مختلفة كثيرا، لن أعود لكي أخبرك بشوقي لك، بل سأدفن ذلك الشوق في أعماقي وأمضي وحيداً ولا أكترث لك مهما كلفني الأمر
- مخيفة فكرة أن هذه الحياة هي مرة واحدة فقط، تخيل أن تعيش هذه المرة خائف من أن تكون حقيقي، تخفي معتقداتك وأفكارك، تحلم بالهرب لكن هذا الاختيار ليس متاح، تعيش على أمل أن يبتسم لك الحظ وتستيقظ في مكان يرحب بك باختلافك لكن لا جدوى من كل هذا.
- يا اللي مريت وكنك ما مريت، تجسسك عيب يا طفل، لا تغيظني مرّة ثانية، هذا أنت يمي وانا تركت لك العالم.
- حسناً سوف اتقبلها هذه المرة، ولكن أرجوك لا تغيظني مجدداً، لا تحرمني من الضحكة الممتعة في حياتي بوجودك.
- خيبة الظن تخرسنا تؤلمنا تصفعنا، لكنها تعلمك ان لا تكرر الغلط مهما كانت الظروف، لأنك عرفت نهايتهم والآن المؤمن لا يلدغ من جحره مرتين، حتى وإن كان الشعور قاسياً وموجعاً ومتعباً.
- تعلم أنك أكثر شخص ممكن يضر نفسه بمشاعره اللي تضيعها للشخص الغلط، فلا تسمع كلام عقلك، لأن حزنك الدائم اهتمامك الزائد بكلام الناس، لذا لا تكرر غلطك وتغيظ نفسك الجميلة.
- أعدك أن لا أثرثر لك عن الجحيم الذي اعانيه كل ليلة، أعدك هذه المرة سأتوقف للأبد.
- انتبه لا يسرقك مني الوقت وانا ما بين ضلوع صدري زرعتك، ان طحت من عيني رفعتك ودنيت، وان طحت مره ثانيه ما رفعتك أبد.
كلام قوي يسكت الشخص
وأنت تعيش حياتك بعيداً عن البعض، لا بد من عدواً يحب أن ينتقص من مقامك، وفي هذه الحالة لا ينفع معه التغاضي، بل تحتاج كلام يغيظ الأعداء ويسكتهم يردعهم بلا رحمة، وها هو أمامك بشكل كلام مقصود لشخص تكرهه الذي تحتاجه.
- ويأتيني قلبي مسرعاً قائلا افتيني برجل اجتاحني يقينا وامتلأت بحبه شراييني، أحذرك جرعة حب أخرى وسأغدو مثل الغيوم الهائمة في سماء الهيام.
- لك الحظ الوفير من الذكريات القاسية، أتمنى أن تكون مثلما أورد هذه المرة.
- ولكن هذه المرة بلا عودة ولا أمل لأي لقاء، تم استيفاء المكتوب وطوي القيد ورفع القلم وجف المداد وبقي لك الرحيل فقط.
- هذا الغياب اللي بغيته من شهور، وهذا الشعور الي أحذرك منه يا حبيبي.
- كبرت دونك، أرهقني السهر هذه المرة، أنا أتألم ليس بسبب جروحك، بل من عدم قدرتي على الغفران بعد هذه الليلة، كيف رضيت لقلبي كل هذا الوجع، غفرت لك وتناسيت وغضضت البصر عن الكثير، آسفة ان خيبت ظني، ولا تنسى بأني لست ربا لأغفر لك، لا توبة لك بعد الان.
- وداعاً، أتمنى أقدر أرسلها لك هذه المرة، وأنا أعني معانيها جداً، لكني أفقد شجاعتي في كل مرة.
- إذا استمرينا نتلاقى كل يوم، يمكن أحبك ويمكن أنت تحبني غصب عنك.
- مهما قسى قلبي ترى قلبي حنون، أي كلمه منك ممكن تخجله.
- كنت أظن بأنك عدت هذه المرة لأن قلبك قد فقدني ربما، وبأني أجول في خاطرك، فأردت البحث عني، ظننتك عدت كما عهدتك في البداية، فبعد أن ارتجف قلبي لاهتمامك بي، أصبت بخيبة وعرفت بأني لا أعني لك شيئا.
- للأسف كنت احذرك لكنك فعلت وتمكنت من ثقب قلبي البريء.
- ماني على خبرك تغيرت، ابشرك كل شيء كنت اشتاق له صرت ابتعد عنه.
مقالة أخرى: كلام يسكت الجميع
عبارات يقهر العدو
كثيراً من العلاقات تصاب بالفتور، فأحياناً تصبح الصداقة عداوة، والحب بغض ونفاق، ولا بد من إنهاء هذه العلاقة بأي ثمن، وهذا كلام يغيظ الأعداء ويسكت أي شخص يتلون عليك ممزوجة أمثال استفزازية.
- ثم بكت وقالت هذه المرة، بلا عودة، أقسم لك بلا عودة ولن تراني مجدداً.
- أعترف لك وما بقى من آخر السهرة ذبل، أنا المهزوم في صبحته وأنا الغرقان من سيره، بعد شرحك عرفت انها سبب تلك الدموع وفضها عبره.
- سأكررها هذه المرة لك، لوجود رغيف الخبز وأملاح البحر بيننا.
- بعد أن أفسد قلبها، أخبر أصدقائه أنها غير صالحة للزواج، ولا تناسب عائلته إطلاقاً.
- عاجزة عن سرد الكلمات ولكني في أشد فترات احتياجا لك، الفوضى عارمة هنا، تضرب في رأسي ولا أستطيع المواصلة وحدي، سأناديك صديقي هذه المرة، أترك الصديق صديقه مشتتا بين الدروب دون ان يمسك بيده.
- أكثر الناس حقارة، هو ذلك الذي يعطيك ظهره وأنت في أمس الحاجة إلى قبضة يده.
- يا حقارة ذاك الشعور يوم أنك تعطي من كل قلبك وفي الأخير تصير أنت إنسان جاحد.
- عمري ما شفت حقارة بقد حقارة الدنيا لما تخلي أعز الناس واقربهم لقلوبنا غريبين وليسوا في اهتمامنا.
- من دعوة المظلوم احذرك تحذير، اليا رفع لله كف الضراعة ما يرده.
- وأحذرك عن طرد الكفو حذاريك، عليك بالمقبل وخل عنك من تعداك.
- الجأ للعزلة كونها حصنك الأمين في هذا العالم، الجأ إليها بإرادتك بدلا من أن تنفى فيها بأحكام الناس.