سرد حب رومانسي

سرد حب رومانسي

يقولون الحب أعمى، وأنا لا أوافق الرأي لأني لم أبصر إلا يوم أحبتك ، قبلك كنت أتحسس طريقي بعصا فقدي لك ، أما وقد أحببتك فقد أبصرت ، أبصرت كل شيء شارك سرد حب رومانسي للحبيب وللحبيبة الغالية على قلبك، شاركها على رسائل الواتس الفيس أو كتابتها على الورق ستكون رومانسياً جداً لأنها تتكلم عن مشاعرك بشكل طويل جداً ومعبر عن الحب والاهتمام والعشق اللامحدود.

سرد حب رومانسي

شارك سرد حب رومانسي للحبيب وللحبيبة بكلمات رائعة متنوعة.

  • ربما تكون الأخيرة.. لذلك..  تمنيت أن تسمعها وتعرفها.. حتى ولو لم تحمل لديها نفس المشاعر.. كان من حقي أن أبوح بما في داخلي..  لكن.. خشيت عليها من الإحساس بالذنب.. فهي كنسمة الهواء الرقيقة..مشاعرها كريشة جميلة خفيفة.. لا تحتمل.. لذا.. دفنت في أعماقي تلك الاعترافات.. لعلي بعد مغادرتي تبوح لها أسراري من قبل روحي عندما تزورها في أحلامها.. فتلك عادتها كل يوم.. روحي لا تفارقها في أي حلم، أحببتك.
  • في قسم الفاكهة، خيّل لي أني سمعت اسمك، لكن لا أحد حولي. على الفور شعرت برغبة في مهاتفتك ودعوتك إلى العشاء، تأكدت أني أحببتك عندما صارت أحلام يقظتي تدور حول كتابة قائمة البقالة معك وغسل الخس في حوض مطبخك، ومعرفة مكان أدوات المائدة الفضية دون حاجة إلى التأكد، أشعر بالضياع الشديد اليوم؛ ما أريد كله هو أخذ مفتاحك من تحت المشاية والتأكد من أني ما زلت أعرف أين تحتفظ بالأكواب المعيارية، أتمنى أن أتعثر في الممر الثالث وأقع – فقط – كي أسرع إلى بيتك وأطلب منك وضع يدك علي ثانية؛ مثل كيس بازلاء مجمدة، أريدك فوق المواضع المؤلمة.
  • اكتب هذا لعل تقرأه يوما ما ، أنت لا تفهم الأمر على حقيقته، أنا لا أخشى الفشل و لا يزعجني ضياع مجهوداتي و محاولات لإبقاءك معي، ولا يعنيني في نهاية الأمر أن لا احقق شيئا يذكر .. ليس هكذا تقاس الأشياء ، هذه مخاوف الأطفال و الحالمين .. أما انا فقد اعتدت ذلك، لكن ما يرعبني حقيقة، هو اختفاء الرغبة ، هل تعلم ماذا تعني اختفاء الرغبة لشخص مثلي؟ هل تتخيل أن أستيقظ يوما ما فأجد تلك النار القلقة في صدري قد انطفأت ؟ أو ان يختفي لمعة عيني عند سماعي لاسمك أو رؤيتك؟ او أنظر لكل شيء ببرود كأن لا احمل لك قطرة حب؟ هذه أشياء لا تتحمل رؤيتها بي انا الذي حملت لك حب العالم بأكمله ، لا أعد نفسي شخصا عاديا ، و لا يهمني كثيرا كيف تراني ، فأنا معظم عالمي يدور داخل نفسي و جعلتك جزءا من هذا العالم ف أنت أول حب لي .، و أول نظراتي في الحياة، أول من يكتشف هذا العالم، أول من أمسك بيدي لأواجه الحياة، و من أهرب إليه حين تضيق بي الدنيا، و من أختبئ بين ذراعيه حين أخاف، فأنت النور الذي يضيء حياتي. لم أحبك لحاجتي إلى الحب، و لم احبك لتسدي فراغات أيامي، لم أحبك لأني أريد ظلا أستظل به ، بل أحببتك لأنك أنت ، لأنك المكان الآمن ، لأنك البيت الذي يحتضني ، لأن الخوف معك يتلاشى كأن لم يكن، لأن عندما أنظر في عينيك أجد أنني أريد أن أتقاسم حياتي معك ، أكون لك المكان الآمن لكي تهرب إليه من قسوة الحياة ، أكون مصدر إسعادك في الحياة ، أكون من يتحمل معك مخاوفك و ثقل أيامك ، أكون لك كل شيء، قد أحببتك بسجيتك و عيوبك و ندوبك حتى في اللحظات التي لم تحب نفسك بها ، أحببتك كثيرا و رغبت بك كثيرا دون توقف. أحببتك بقلب لا يريد سوي أن تكون له ، أحببت كل شيء قد جمعني بك منذ البدء و حتي اليوم،  لا أخفي عليكم سرا فهو كل شيء. لم تجد قلبا يحبك مثل قلبي ، لم تجد من يتحمل تقلباتك مثلي ، لم تجد من يحفظ أدق تفاصيلك مثلي ، لم تجدني، كنت أتمني تعلم كم أحتاج إلي حبك، الحب أكثر بكثير من كلمة ” أحبك ” ، الحب هو ان يحتويك الشخص بكل عيوبك و أخطائك و أن يجملها لك لتتعايش معها ، أن يحبك بلا قيود أو شروط ، أن يحبك كما أنت ، عندما يتقبلك حتى في كآبتك و حزنك، هو ان يرى فيك عالما جميلا بأسره حتى على الرغم من سوءك و إنطفاءك الداخلي ، عندما يفهمك من عيونك الباردتين ، عندما يستخرج الجمل منك و أنت صامت حزين، عندما يهتم بتفاصيلك حتي المملة منها ، عندما تغار عليه كأن قلبك يحترق ، كنت أتمني تحبني ، كنت أتمني تعلم كيف تبقيني لأن جفاء الحب قد هلكني.

سرد رومانسي طويل

باقة أخرى من سرد حب رومانسي مكتوب وجميل جداً.

  • اشتاق لك جداً ، وأتخيل كل تفاصيلك الآن .. و كل ليله أقضيها بدونك .. يغتصبني الحنين!. و كل ليله أتفقد هاتفي.. اتفقد كل رسائلك ! .. ربما تخرجني من حالة الهذيان التي أعيشها منذ أحببتك. اشتياقي إليك يحطمني كل ليلة يا صغيري ! . لن أنساك أبدا .. فأنت لا تغيب عن مخيلتي طوال الوقت .. أفعل كل هذا لأنني أحبك كثيرا .. كثيرا .. كثيرا جدا ! أحبك بقدر نبضات قلوب البشر من يوم ولادة آدم إلى يوم يبعثون أحبك بقدر ما ترمش عينيك الفاتنتين .. و سأبقى أحبك! بحروف “نزار” .. و حنين “جبران” .. و دفء كلمات “فيروز” .. و صوت “كاظم” .. واشتياق “غسان كنفاني” .. أحبك.! سأحبك حتى تمل من حبي .. وإن مللت منه أخبريني لأحبك من جديد. أحبك مرة و مرتان و ثلاث .. الأولى حب .. الثانية حنين .. الثالثة اشتياق! و كل ليلة أنام .. على حلم أن ألتقيك غدا .. يا له من حلم كاذب! أنام على حلم أنني سأستيقظ غدا على دندات صوتك العذب .. و عبق رائحة أنفاسك. كلي ثقة و يقين بربي ان الأيام القادمة ستكون الأجمل.
  • منذ أن أحببتك نسيت كيف أكتب ، نسيت كيف أرتب حروفي لتشكل كلمات ! .. نسيت كل شيء ، نسيت نفسي ..أحلامي ، فأحلامي جميعا أصبحت متعلقة بك . نسيت ان الوعود مجرد وهم يقال للمرء لتهدئة مخاوفه لا وعد يطبق بعد وعد الله كل ما قيل بعدها هراء مع ذلك جعلت لنفسي وهما من اجلك و اصبح لي وعد كاذب ظننت اننا سنكون المعجزة الأولى و سنغير المعتاد لكنني ظننت و خاب ظني …. مرة أخرى اكتب لك أيها العزيز !! مشاعري مبعثرة نصف مني غاضب منك، من الحنين، من الكبرياء، من الشعور الموحش الذي تجعلني أشعر به رغما عني… و نصف آخر مشتاق ،مشتاق الى الأيام التي قضيتها بقربك مشتاق لعينيك ..اللتان هما وطني الآخر … كالمجنونة انا اخاطب صورك الصماء استنجد بها عندما يغتالني الحنين ، أتأمل تفاصيل وجهك ملامحك عيناك البنيتان … ابتسم بشدة إلى درجة تدعوني إلى البكا… لقد أصابني الجنون أيها العزيز . … أتمنى و أتمنى و أتمنى ان يعود إلي ولو جزء يسير منك.. ان أضمك إلى قلبي لتشعر بكمية الحنين بداخله … في صدري حنين إليك لا يهدأ أبدا يزداد يوما بعد يوم … لا أدري ما السبب في ذلك ، أي حب أحببتك أنا ؟ أي عشق عشقتك أنا ؟؟   والله اني كنت احبك اكثر من حالي من شدة حبي لك اشفق على قلبي المسكين أقسم انني احببتك  لحد لا حد له احببتك ومازلت احبك كثيرا أيها العزيز ..  عدد قطرات المطر التي هطلت والتي لم تهطل من قبل أحبك عدد الرمال و النجوم و السحاب احبك بقدر نبضات قلوب البشر من يوم ولادة آدم إلى يوم يبعثون احبك و أعلم ان حبي لك هو سبب هلاكي.
  • تعلمين، ويعلم الله، أنني أحببتك من الطرف للطرف، من أعلى خلصة شعر في رأسك الكروي الصغير الجميل، حتى قدمك الناعمة من الأسفل، ومن يدك اليمين ليدك اليسرى التي يعلم الله وحده ما الذي تفعلينه بها عندما ينام الجميع، ‏المهم، أحببتك كما يحب والدي أمي، وكما تحب والدتي أختي، وكما يحبني أخي. وكما تحب الكلاب أصحابها. حب محكوم بالأبدية. وموجود منذ ولادتي في الدم ومسامات الجلد والنسيج الداخلي للعظام، حب لم يولد عندما رأيتك. بل نهض. قام. كان نائما في قاعي. هادئا. ينتظرك. وعندما رأيتك بعيوني. شعرت بشيء في داخلي ينهض. وأشياء تقف من ثباتها وسكونها. تحرك بطني. يعلم الله أنها طيور وليس فراشات. بل وربما خفافيش أو حتى نعامات، ‏منذ تلك اللحظة. ذقت النشوة الكبرى. وتخليت عن النشوات الصغيرة. لم أعد أنام. ولم أعد مهتما بالشاورما أو البروستد. لم أعد حيوانا ينام ويضحك ويذهب للعمل. منذ تلك اللحظة انفجر في داخلي الحب الأكبر. أصبح مخلوطا في مائي ودمائي وسمائي. أصبحت الحياة لها طعم. طعمك بالتأكيد. منذ رأيتك. وأنا أحلم بالبكاء على ركبتك. أن أضع رأسي هناك. وأبدأ بتفجير سيل من وجهي. على بنطالك الجينز. لا شيء أكثر أمانا من البكاء في تلك النقطة الدافئة من العالم، ‏تعلمين ويعلم الجميع وأبي وأستاذ الكيمياء أنني ولد ساخط بليد لا تحرك مشاعره ملعقة. وأنني مصاب في منطقة حساسة من مشاعري وتفكيري. يعلم الجميع أنني لا أستحق قطعة بشرية مثلك. لا أستحق يدك. ولا حتى وقت فراغك. وبالطبع هذا الذي حصل. أنا ملوث في دمائي. وأنت تجرحين قلبي كجروح تحت الأظافر. أغار عليك من الهواء. وتغادرين.

سرد حزين للحبيب

اختر اذا اردت سرد حب رومانسي ومؤثر لمن تحبه الآن.

  • أحاول هجر الكتابة عنك لأنك لم تعد تستحق حرفاً مني ولكنني أذكر نفسي بأنني أكتب محاولة للتعافي منك هي لك صادقاً أكتب لأجلي ليس لأجلك الأيام الأخيرة أثبتت لي أن كل ما بذلته لنعود معا كان لأنني أحببتك فعلا بصدق بالغ، وليس لأن هذه . طبيعتي رغبة أن أبذل أي شيء لأجلك أنت لم تعد نفس الشخص بالنسبة لي ! أحيانا يبدو الأمر بالنسبة لي وكأنني أحببت شخصا وهذا الشخص فارق الحياة لأنني عندما أراك لا أشعر أنني عرفتك يوما بت أنسى ملامحك ليس ذاك النسيان الذي قد يخطر ببالك فملامحك محفوظة بذاكرتي ولكنني بشكل يستحيل وصفه أنساك لم يعد بإمكان عقلي ربط ملامحك بكل القسوة التي واجهتها منك ليتنا لم نلتق ليتني لم أجد فيك الطمأنينة.. ليتني لم أشعر أنك ركني الدافئ في هذه الحياة ربما وقتها فقط كنت لأستطيع أن أتعايش مع حقيقة أنك تستطيع خلق الخوف بداخلي كنت لأستطيع تحمل بعدك منذ رحلت وأنا أتأكد كل يوم كم كان حبي وهذا يزيد غضبي منك لازلت عندما أرى شيئا لطيفا بينما أتصفح هاتفي أنوي أن أفعله لأجلك ثم أتذكر أنك لست هنا أتذكر كم أنه لا يصح أن تظل بداخلي.
  • أعتقد بأني ضقت ذرعا بكل هذا الذي يحدث بيننا ، ويؤلمني الذي كنت أتمنى أن يحدث ولم يحدث لم أنساك لكنني لم أعد أتذكرك طوال الوقت  نحن لا نصلح لبعضنا ولن نلتقي مجددا إطلاقا  كيف نصلح لبعضنا وأنا بهذا الاندفاع وأنت بهذا الخمول؟  كيف نلتقي وأنا بدأتك على حافة الرحيل أعتقد بأن بعد كل ذلك التباهي بك سأتلقى صفعة خذلان أخرى منك وسأمشي وعلى عاتقي هذا الحمل الثقيل ، أين أذهب بكل تلك المحاولات والرسائل والموسيقى؟ أعتقد بأن قد قررت أن أذهب ومحاولاتي للجحيم  ولقد بدأت أصدق فعلا لكن كيف أقتنع بذلك؟ كيف وقلبي بحوزتك وعقلي عالق بين الذكرى والنسيان . إنني أحاول بعدة أعذار واهية وحجج ضعيفة بأنه ربما كان ذلك خطأ الوقت  ليس خطأي أو خطأك ، وبأن تعلقي بك لم يكن غبيا  وأنه ربما لو قابلتك قبل عدة أعوام عندما كان شعرك طويلا ووجهك متسم بالسعادة وأحلامك مفعمة بالأمل والحياة لكن هنا تكمن المشكلة بأنني أحببتك بكل صفاتك السيئة والغير مثالية “كما يقول من حولك” ، أحببتك ببرودك وجفاءك وردودك المتأخرة و”اللارد” في كثير من الأحيان وشعرك القصير وأحلامك الخائبة وقلبك الباهت أما وجهك السموح الملائكي فهو ما يغفر لك في كل مرة.
  • ان الحب لدى الجميع بين ربما او ربما هكذا الحب شكوك لم يكن يوما يقينا يرونه بين حين وحين يشعرون به وقت فراغهم ولكن انا أشعر بك بكل حين بين زحمة افكاري بين ضجيج الجميع عندما أكون لوحدي او بين اهلي واصدقائي انت الفكرة الوحيدة المضيئة عندما أكون بعز انشغالاتي او بفارغ اوقاتي أيام سعادتي واحزاني انت اليقين الوحيد بين ملايين الشكوك والغربة انت الحقيقة الوحيدة ورغم كل ما يكون أحبك رغم حقيقة واقعنا رغم معرفتي وإداركي الكامل بكل ما يجرى أحبك وأنا أعلم أني لست من تفكر بها  ولكن يكفي أنني أملك لك شيئا صادقا بين كذبات هذا الوجود وهو أنني أحببتك بداخل عالم يعج بالشقى والعناء في حياة يملأها الأسى دون أن اشكوا أو أتذمر لم يتمكن اي احد الى الان في الوصول الى داخلي مثلما فعلت ولن يتمكن احد من حبك كحبي.
error: